عالمٌ
في عام 1968، بدأت Serpent Bohème رقصة آسرة في عالم المجوهرات لا تزال تخطف الأنفاس حتى يومنا هذا. إذ تعتبر Serpent Bohème قطعة كلاسيكية ضمن مجموعة روائعBoucheron ، حيث تعرض كلّ قطعة بشكل جميل الحرفية اوإتقان الصنع اللذان يتحلّى بهما صانعو الساعات في الدار. وإذا كان التصميم قد حرّرالقطرة الثمينة من حبّات الذهب التي توّجت بها خلال السنوات الخمسين الماضية، فإن روحه ظلّت دائماً على أصالتها. وفي ربيع هذا العام، أضافت Serpent Bohème إلى مجموعتها من ساعات المجوهرات طرازين جديدين، كلّ منهما بقرص فولاذي يبلغ قطره 23 ملم. صُنع هذان الحارسان الخالدان من الفولاذ وعرق اللؤلؤ والماس، وهما متوفران بحزام جلدي باللون الأسود أو الأبيض.
مبتكرات
ساعة SERPENT BOHÈME بالسوار الأسود
حزام من الجلد الأسود مزخرف كما لو بلمسة ساحر مع القطرتين الأيقونيتين لرأس Serpent Bohème المرصّع بستّ عشرة ماسة، وعلبة فولاذية مصقولة وميناء من عرق اللؤلؤ. هذه الساعة المزيّ،ة بمجوهرات من الذوق الكلاسيكي الأصيل هي خير ما يذكّرنا كم هو ثمين الوقت. وتستحضر هذه الساعة بأسلوبها الراقي جميع رموز مجموعات Serpent Bohème السابقة والحالية، متماشية في الوقت ذاته مع اتّجاهات الموسم الجديد.
ساعة مجوهرة من الفولاذ المرصّع بالماس،
وميناء من أمّ اللؤلؤ ترصّعه أربع ماسات،
ساعة SERPENT BOHÈME بالسوار الأبيض
الأبيض النقيّ والتبسيطي، والمعدن المصقول والماس اللامع: هذه الساعة هي تعبير رائع عن التحالف الثمين بين إتقان الصنع والأناقة لدى بوشرون. فالحزام الجلديّ مزيّن بقطرتين هما رأسا أفعى Serpent Bohème مرصوفان بستّ عشرة ماسة ويحمل قرصاً منحوتاً متموضع في علبة فولاذية. وقد تمّ تحرير الميناء البسيط من إشارات الساعات وأرقامها، واستعيض عنها بأربع ماسات، مع عقربين فولاذيين ناعمين ينزلقان فوق أرضية من عرق اللؤلؤ.
ساعة مجوهرة من الفولاذ المرصّع بالماس،
وميناء من أمّ اللؤلؤ ترصّعه أربع ماسات،
وحزام من الجلد الأبيض
نصائح في التنسيق
يمكن ارتداء هذه الساعة المصنوعة من الماس وعرق اللؤلؤ مهما كان الموسم، ولكنها تبدو أجمل عندما تضفي مزيداً من الرِفعة إلى إطلالة ربيعية. ولدى تنسيقها مع خاتم Serpent Bohème بزخارفه المزدوجة من الذهب الأبيض، فهي توفّر تبايناً مذهلاً مع نعومة الفستان المحبوك باللون الوردي الباهت. كما أنها تتناغم بشكل جميل مع سترة خفيفة مطبوعة بنمط جلد الحيوان أو ، إذا كنت جريئة، نسّقيها مع فستان طويل وسترة من الدنيم وحذاء أسود.
حول بوشرون
دار بوشرون أنشأها فريدريك بوشرون عام 1858 نمت وتطوّرت على أيدي أربعة أجيال من الأبناء والأحفاد المباشرين. وكان بوشرون صاحب رؤية نافذة في التصميم وواحدا من أعظم الصاغة المعاصرين الذين افتتحوا متاجرهم في ساحة فاندوم لتكون بوشرون تجسيدا للامتياز في المجوهراتً ، وصناعة الساعات. أما أسلوب بوشرون فهو حرّ وجريء، حيث تستمرّ الدار في ابتكار التصاميم التي تصبح من أهمّ كلاسيكيات المستقبل. لدى بوشرون حاليا أكثر من 66 بوتيكا في أنحاء العاًلم. بوشرون تنتمي إلى مجموعة الرفاهية العالمية كيرينغ.
43 total views, 43 views today